للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٨٩- "٣٢" قوله تعالى: {قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ إلى قوله: لِلْكَافِرِينَ} ٩٧-٩٨.

٢٩٠- سبب عداوة اليهود لجبريل عليه السلام واشتراطهم للرسول صلى الله عليه وسلم اتباعه لو كان ميكائيل هو الذي يأتيه بالوحي!.

٢٩١- سؤال اليهود عن الطعام الذي حرمه إسرائيل على نفسه ومفارقتهم للنبي عليه الصلاة والسلام لما علموا أن جبريل هو مولاه.

٢٩٣-٢٩٥ قصة عمر مع اليهود واعترافهم بصدق نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم وسبب أعراضهم عن اتباعه.

٢٩٦- نزول القرآن موافقا لقول عمر في أن من كان عدوا لجبريل فإن الله عدو له واستغراب الحافظ من ذلك.

٢٩٦-٢٩٧ ما جاء عن ابن عباس عن ابن صوريا في مناظرته للرسول صلى الله عليه وسلم وسبب عداوة اليهود لجبريل وتضعيف الحافظ لهذا عن ابن عباس.

٢٩٨- افتراء اليهود على جبريل في أنه أمر أن يجعل النبوة فيهم فجعلها في غيرهم.

٢٩٨-٢٩٩-ت حصر ابن حجر لأسباب كره اليهود في ثلاثة أمور وما كان قد اختاره الرازي من هذا، وتوضيح من المحقق لاختيار الرازي.

٣٠٠- حديث منقطع، وفيه نكارة في متنه، فيه سؤال الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود واستحلافهم بكتابهم أنهم سمعوا به من طريق عيسى عليه السلام أم لم يسمعوا.

٣٠٠- "٣٣" قوله تعالى: {وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ} ٩٩.

٣٠١- ما ذكره الواحدي عن ابن عباس من أن هذه الآية نزلت جوابا لابن صوريا.

<<  <  ج: ص:  >  >>