للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣١٦- نقل الحافظ الاختلاف في الأمر الذي أنزل الملكان بسببه، فمنهم من قال: بسبب ادعاء السحرة النبوة، ومنهم من قال: إن السحر الذي يفرق بين أعداء الله وأوليائه كان مباحا فاستعمل في التفرقه بين الزوجين، أو لقدرة الجن على السحر بما لا يقدر عليه البشر وقيل غير ذلك.

٣١٧- انتقاد الحافظ ابن حجر لأبي حيان في اتباعه غيره في إنكاره ما ورد في قصة هاروت وماروت مع انتسابه للحديث وأهله.

٣١٨- ما جاء عن ابن حجر في استفهام الملائكة عن سبب إسكان الإنسان في الأرض وهم يفسدون وإنزال الله عز وجل لهاروت وماروت إلى الأرض، وكيفية إغواء المرأة لهما ووقوعهما في الشرك من أجلها.

٣٢٠-٣٢١ حكم الإمام الهيثمي على الأثر السابق وتعريف موجز بكتابه مجمع الزوائد، وتفسير ابن حبان للزهرة التي جاءت في الأثر، ورد الحافظ قوله بأن الخبر جاء بخلاف تفسيره فيما أخرجه الطبري ونقل المحقق عن بعض المحدثين حكمهم على هذا الأثر.

٣٢١-ت رد المحقق على الحافظ في اعتراضه على تفسير ابن حبان للزهرة وذكره رواية ترجح ما ذهب إليه ابن حبان في ذلك.

٣٢٢- تصحيح ابن حجر لرواية الطبري عن علي رضي الله عنه أن كوكب الزهرة هو مسخ المرأة التي غوت هاروت وماروت واعتبارها الحافظ في حكم المرفوع.

٣٢٣-٣٢٥ تصحيح الحافظ لما أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عمرو مطولًا من قصة هاروت وماروت واختيارهما لعذاب الدنيا بعدما وقعا في فتنة الزهراء وطريقة عذابهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>