للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

للرسول صلى الله عليه وسلم أن تكون كفارة المسلمين ككفارة بني إسرائيل وجواب الرسول صلى الله عليه وسلم عليه.

٣٥٣- ما حكاه ابن ظفر أن الآية نزلت عندما طلب المسلمون الرسول صلى الله عليه وسلم أن يجعل لهم ذات أنواط، وجعل ابن ظفر التبرك بالشجرة استدراجا لمن يجيء بعدهم إلى عبادتها.

٣٥٤- "٤٢" قوله تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ} ١٠٩.

٣٥٤- ما نقله الواحدي عن ابن عباس في تبكيت اليهود للمسلمين بعد وقعة أحد ودعوتهم للرجوع إلى دينهم.

٣٥٧- "٤٣" قوله تعالى: {بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ} ١١٢.

٣٥٧- نزول هذه الآية في اليهود الذين حصروا دخول الجنة على من كان يهوديا أو نصرانيا.

٣٥٧- "٤٤" قوله: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ} ١١٣.

٣٥٧- ما نقله الواحدي أنها نزلت في مناظرة اليهود والنصارى وكفران كل منهما بدين الآخر.

٣٥٨- قوله تعالى: {كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ} ١١٣.

٣٥٨- قول عطاء في الذين لا يعلمون أنهم أمم كانت قبل اليهود والنصارى وأقوال أخرى عن غيره في ذلك.

٣٥٩- قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ} ١١٤.

٣٥٩- ماجاء عن الثعلبي في نزول هذه الآية في النصارى الذين، خربوا بيت

<<  <  ج: ص:  >  >>