للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٧٩-٣٨٠ نزلت في كذب اليهود وأن يعقوب عليه السلام أوصى بنيه عند موته ألا يبتغوا غير اليهودية دينا.

٣٨٠- "٥٨" قوله تعالى: {وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا} ١٣٥.

٣٨٠- ما جاء في زعم اليهود والنصارى وزعم كل فرقة منهم بأنهم أحق بدين الله من غيرهم وأن نبيهم أفضل الأنبياء.

٣٨١- "٥٩" قوله تعالى: {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا} ١٣٦.

٣٨١- سؤال وفد اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم عمن يومن به من الرسل وجحدهم نبوته لما علموا أنه يؤمن بنبوة عيسى ولا يفرق بين أحد من الأنبياء فأنزل الله تعالى هذه الآية.

٣٨٢- "٦٠" قوله تعالى: {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} ١٣٧.

٣٨٢- إنزال الله عز وجل هذه الآية لما أعرض اليهود والنصارى عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وإنجازه وعده له بإجلاء بني النضير وقتل قريظة.

٣٨٢- "٦١" قوله تعالى: {صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً} ١٣٨.

٣٨٢- صبغة النصارى لأولادهم بالماء ليطهروه بذلك بدلا عن الختان، ومعنى صبغة الله، وما جاء في زعمهم أن يحيى بن زكريا صبغ عيسى في الماء المذكور، وسؤال بني إسرائيل لموسى عن صبغة الله.

٣٨٤- "٦٢" قوله تعالى: {قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ} ١٣٩.

٣٨٤- نزول الآية في محاجة من زعموا أنهم أبناء الله وأحباؤه.

٣٨٥- "٦٣" قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ} ١٤٠.

٣٨٥- ما قاله الطبري في أنها نزلت فيمن زعم أن الأنبياء كانوا هودا أو نصارى وكتمانهم الشهادة من عند الله أنهم كانوا مسلمين.

<<  <  ج: ص:  >  >>