٣٨١- سؤال وفد اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم عمن يومن به من الرسل وجحدهم نبوته لما علموا أنه يؤمن بنبوة عيسى ولا يفرق بين أحد من الأنبياء فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٣٨٢- صبغة النصارى لأولادهم بالماء ليطهروه بذلك بدلا عن الختان، ومعنى صبغة الله، وما جاء في زعمهم أن يحيى بن زكريا صبغ عيسى في الماء المذكور، وسؤال بني إسرائيل لموسى عن صبغة الله.