للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٠١- من المراد بالذين ظلموا عند الطبري؟

٤٠٢- ما جاء عن قتادة من قول المشركين بأن الرسول صلى الله عليه وسلم سيرجع إلى دينهم كما رجع إلى قبلتهم.

٤٠٣- "٧٣" قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} ١٥٣.

٤٠٣- إنزال الله هذه الآية عند احتجاج المشركين بأن النبي صلى الله عليه وسلم سيعود إلى دينهم كما عاد إلى قبلتهم.

٤٠٣- "٧٤" قوله تعالى: {وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ} ١٥٤.

٤٠٣- ما ذكره الواحدي أنها نزلت في قتلى بدر إذ أن الناس كانوا يظنون أن من مات ذهب عنه نعيم الدنيا ولذتها.

٤٠٥- ما حكاه ابن عطية في سبب نزول الآية أنها نزلت تسلية للمؤمنين على فراق إخوانهم.

٤٠٥- "٧٥" قوله تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ} ١٥٥.

٤٠٥- ما ذكره الماوردي في أن سبب نزولها هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على مضر فأنزلها الله.

٤٠٦- "٧٦" قوله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ} ١٥٨.

٤٠٦- رد عائشة على عروة ظنه في أنه لا جناح على المحروم أن لا يطوف بهما وتبيينها لسبب نزول الآية، وما رجحه أبو بكر بن عبد الرحمن في سبب نزول الآية.

٤١١- "٧٧" قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى} ١٥٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>