بْنُ زِيَادٍ، قَالَ: «أَجَابَ الْأَوْزَاعِيُّ فِي سَبْعِينَ أَلْفِ مَسْأَلَةٍ» .
١٩٦٣ - حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ أَحْمَدُ بْنُ جَوَّاسٍ الْحَنَفِيُّ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِسُفْيَانَ " رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ رَجُلًا فِي يَدِهِ رَيْحَانَةٌ، فَقَالَ: هَذهِ رَيْحَانَةُ الشَّامِ قُلِعَتْ؟ فَقَالَ لَهُ سُفْيَانُ: إِنْ صَدَقَتْ رُؤْيَاكَ مَاتَ الْأَوْزَاعِيُّ، فَمَكَثْنَا تِسْعَةَ عَشْرَ يَوْمًا وَجَاءَ مَوْتُهُ «.
١٩٦٤ - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، ذَكَرَ فِي» مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ ".
فَقَالَ: لَيْسَ يَثْبُتُ فِيهِ حَدِيثٌ، قَالَ: قَالَ سُهَيْلٌ: عَنْ إِسْحَاقَ مَوْلَى زَائِدَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَدْخَلَ أَبُو صَالِحٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَبِي هُرَيْرَةَ إِسْحَاقَ مَوْلَى زَائِدَةَ.
وَحَدِيثُ مُصْعَبٍ، يَعْنِي: ابْنَ شَيْبَةَ فِيهِ خِصَالٌ، لَيْسَ الْعَمَلُ عَلَيْهِ.
ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا، قَالَ: ثَنَا مُصْعَبُ بْنُ شَيْبَةَ، عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ الْعَنَزِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا حَدَّثَتْهُ " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغْتَسِلُ مِنْ أَرْبَعٍ: مِنَ الْجَنَابَةِ، وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَمِنَ الْحِجَامَةِ، وَغَسْلِ الْمَيِّتِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute