فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ عَنْ وَكِيعٍ، لَيْسَ فِيهِ عَنْ أَبِيهِ؟ قَالَ أَحْمَدُ: بَلَى.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، أَمْلَاهُ عَلَيْنَا فِي حَدِيثِ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، يَعْنِي عَنْ سُفْيَانَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، يَعْنِي وَحَدَّثَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ فِيهِ، عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ، وَأَخَرَجَ أَحْمَدُ كِتَابَ وَكِيعٍ، وَإِذَا فِيهِ عَلَى مَا ذَكَرَ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ.
١٩٩٠ - قُلْتُ لِأَحْمَدَ: حَدِيثُ حَرَمِيٍّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ» .
قُلْتُ: هُوَ مَحْفُوظٌ؟ قَالَ: أَرْجُو.
١٩٩١ - قُلْتُ لِأَحْمَدَ " هُشَيْمٌ كَانَ يَقُولُ فِي حَدِيثِ الْمُؤْثِرِ بْنِ عَفَازَةَ: حَدَّثَنَا؟ قَالَ: نَعَمْ، كَانَ يَقُولُ أَيْضًا حَدَّثَنَا جَبَلَةُ، ثَنَا مُؤْثِرُ بْنُ عَفَازَةَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، وَكَانَ يَرْفَعُهُ، يَعْنِي: حَدِيثَ الشَّفَاعَةِ ".
١٩٩٢ - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، يَقُولُ: عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، وَإِسْحَاقُ، يَعْنِي الأَزْرَقَ، وَيَزِيدَ كَتَبُوا عَنْ شَرِيكٍ بِوَاسِطٍ مِنْ كِتَابِهِ، قَدِمَ عَلَيْهِمْ فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute