للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يعني نسخة معتمدة.

طالب:. . . . . . . . .

من الذي يقول هذا؟

طالب:. . . . . . . . .

إيه.

طالب:. . . . . . . . .

على كل حال أكثر الشراح يشرحون على هذا الأساس أن الكتاب ليست له مقدمة، وأنه نظير صنيع الإمام البخاري، نظير صنيع الإمام البخاري، يعني على هذا أكثر النسخ، على هذا أكثر النسخ، المقصود أن مثل هذا التصرف الذي وضعه هذا المحقق، يعني لم يذكر كتاب التوحيد إلا في الترجمة ترجمة العنوان الأصلي للكتاب ولا كررها مرة ثانية، بدءاً بها في مقاصد الكتاب هذا لا شك أنه .. ، وإن كان من حيث الناحية المنهجية أن الكتاب هو العنوان الأكبر للكتاب، وما بعده ينبغي أن يكون أبواب، لكن الطبعات القديمة كلها: "بسم الله الرحمن الرحيم كتاب التوحيد".

نعم.

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب التوحيد

قول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [(٥٦) سورة الذاريات]، وقوله: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ} [(٣٦) سورة النحل]، وقوله: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} [(٢٣) سورة الإسراء]، وقوله: {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا} [(١٥١) سورة الأنعام].

وقوله: {وَاعْبُدُواْ اللهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا} [(٣٦) سورة النساء].

طالب: هذه بعدها يا شيخ.

كيف؟

طالب: بعدها.

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} وقوله: {وَاعْبُدُواْ اللهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا}.

طالب: ما في قوله تعالى. . . . . . . . .؟؟

بعدها {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ}.

طالب:. . . . . . . . .

هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

سيأتي هل هو استئناف أو. . . . . . . . .

نعم.

وقوله: {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا} [(١٥١) سورة الأنعام]، وقوله: {وَاعْبُدُواْ اللهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا} [(٣٦) سورة النساء].

<<  <  ج: ص:  >  >>