(٢) أخرجه أحمد في مسنده ٤\٨٢، وابن خزيمة في صحيحه ٤\٢٥٤، كتاب: المناسك، باب: الزجر عن الوقوف بعرفة، ح (٢٨١٦) ، والبيهقي في السنن الكبرى ٩ \ ٢٩٥، كتاب: الحج، باب: الأضحية في السفر، ح (١٩٠٢١) (٣) أخرجه الترمذي في سننه، والنسائي في سننه، وابن ماجه في سننه، وأحمد في مسنده، وسبق تخريجه في خطبة عام (١٤٠٣ هـ) ، الهامش (١٢) (٤) أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما، وسبق تخريجه في خطبة عام (١٤٠٢ هـ) ، الهامش (١٣) (٥) (٤) قالوا: نشهد أنك أديت ونصحت وبلغت، فرفع إصبعه إلى السماء ونكتها إلى الناس وقال: " اللهم اشهد (٦) يعني أهل الشرك والأوثان، والحديث أخرجه الشافعي في مسنده ص ٣٦٩، والبيهقي في السنن الكبرى ٥ \ ١٢٥، كتاب: الحج، باب: الإيضاع في وادي محسر، ح (٩٣٠٤) عن المسور بن مخرمة -رضي الله عنهما- قال: خطبنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعرفة، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: '' أما بعد: فإن أهل الشرك والأوثان كانوا يدفعون من هاهنا عند غروب الشمس حتى تكون الشمس على رؤوس الجبال مثل عمائم الرجال على رؤوسها، هدينا مخالف لهديهم، وكانوا يدفعون من المعشر الحرام عند طلوع الشمس على رؤوس الجبال مثل عمائم الرجال على رؤوسها، هدينا مخالف لهديهم ''