هناك نوعان من الشروط ٢٠٤- ٢٠٥، النوع الأول ينحصر في أربعة شروط ٢٠٦- ٢٠٨.
١- الشرط الأول: الإسلام ٢٠٩- ٢١٠- يجوز العمل بخبر الكافر احتياطًا عند محمد بن الحسن ٢١١- هل يدخل في الرواة الكفار من كفر ببدعته؟ ٢١٢.
٢- الشرط الثاني: العقل ٢١٣- لماذا هذا الشرط ٢١٤- تفسير عبارة لمحمد بن الحسن ٢١٥- ٢١٨- يجوز عنده العمل بخبر الصبي احتياطًا ٢١٩.
٣- الشرط الثالث: العدالة:
معنى العدالة ٢٢٠- ٢٢١- معرفة العدالة في الراوي تكون على مستويين ٢٢٢- ٢٢٤- لماذا تكون العدالة شرطًا لقبول حديث الراوي ٢٢٥- عدالة الراوي هنا تفترق عن عدالته في الشهادة ٢٢٦- بيان الشافعي أن التقوى تحمل الناس على الصدق في أخبارهم ٢٢٧- ٢٢٨- حذر غير واحد من الأئمة في القرن الثاني من الرواية عن غير العدول ٢٢٩- ٢٣٠- الكذب والكذابون ٢٣١- ٢٣٢- صور الكذب ٢٣٢- التدليس نوع من الكذب وصوره ومتى بدأ ٢٣٣ - ٢٤٢- أصحاب الأهواء واختلاف الاتجاهات في الأخذ عنهم ٢٤٣- ٢٥١- رأي أبي حنيفة في من يغشى مجلس السلطان ٢٥٢- ٢٦٠.
المجهول وحكم روايته: ٢٦١- أنواع المجهولين والاتجاهات في الأخذ بكل نوع من هذه الأنواع ٢٦٢- ٢٧٩.
٤- الشرط الرابع: الضبط:
معنى الضبط ٢٨٠- ٢٨١- نبه الأئمة إلى أن الضبط الراوي واتفاقه للحديث شرط أساسي من شروط قبول روايته ٢٨٢- ٢٨٣ الوسائل التي يستعين الراوي بها على حفظ مروياته ٢٨٣:
١- تلقي الحديث على نحو صحيح ٢٨٤- ٢٨٥.
٢- حفظ ما أخذه من شيخه ٢٨٦- أعلى درجات الحفظ حفظ الذاكرة مع الكتاب ٢٨٧- ٢٨٨- يرى بعض الأئمة في القرن الثاني أنه يمكن الاعتماد على الكتاب وحده ٢٨٩- عدم الكتاب يؤدي إلى اضطراب رواية الراوي ٢٩٠- لا بد من الحفظ والكتاب عند مالك ٢٩١.
الكتاب ودوره في ضبط الأحادي وحفظها ٢٩٢- ٣٠٢- أئمة الحديث يهتمون ببحث كتب الرواة ٣٠٣- أعان الكتاب النقاد على معرفة صدق الراوي أو كذبه ٣٠٤.
٣- تعهد المرويات فيما بين أخذها وروايتها ٣٠٥- ٣٠٦ عرضها على النقاد الفاهمين علل الحديث ٣٠٧- ٣٠٨.