٧- الوصية بالكتب، تعريفها ٤٥٤- مدى وجودها عند السلف ٤٥٥-
٤٥٦- حكم هذا الضرب ٤٥٧- ٤٦٠.
٨- الوجادة: تعريفها ٤٦١- وجود هذا الضرب منذ عصر الصحابة ٤٦٢- ٤٦٣- حكم هذا المنهج ٤٦٤- ٤٧٢- الأداء عن الوجادة ٤٧٣ - ٤٧٦.
٩- التوثيق بالكتاب في نقل الحديث ٤٧٧- ٤٩٣.
٢٣٩- ٢٧٩
الفصل الرابع: المتصل والمنقطع من الأسانيد
التمسك بالأسانيد لمعرفة الرواة ٤٩٤- بداية الاهتمام بالإسناد ٤٩٥- ٤٩٦ نص الأئمة على أهمية السند المتصل ٤٩٧ - ٥٠٢.
معنى المرسل في القرن الثاني، وتطور هذا المعنى ٥٠٣- ٥١١- مراسيل الصحابة وحكمها ٥١٢- ٥١٣- هناك أكثر من اتجاه في الاحتجاج بالمرسل وعدم الاحتجاج به ٥١٤- ٥٨٥.
ملاحظتين على الاتجاهات جميعها ٥٨٦- ٥٨٧.
القسم الثاني
٢٨١- ٤٣٠ توثيق متون السنة.
٢٨٣- ٢٨٦ تقدمة:
٢٨٧- ٣١٩ الفصل الأول: عرض أخبار الآحاد على كتاب الله عز وجل.
كلام لأبي حنيفة بين فيه أن الأحاديث الصحيحة لا تتعارض مع كتاب الله ٢٨٩ ٥٩٦- مخالفة خبر الواحد لكتاب الله تدل على عدم صحته عند الأحناف ٥٩٧- ٥٩٨- حجتهم ٥٩٩- بعض الأخبار التي ردوها تطبيقًا لهذا المقياس ٦٠٠- ٦٠١- ردهم لحديث الشاهد واليمين وبيان مخالفته للكتاب ٦٠٢- ٦٠٥- استدل الأحناف على مقياسهم هذا بأحاديث ٦٠٦- ٦١٦- الإمام مالك وعرض الحديث على الكتاب وبعض الأحاديث التي ردها ٦١٧- ٦١٩- الإمام مالك لا يتخذ هذا المقياس في جميع الحالات ٦٢٠- ٦٢١- الإمام الشافعي وهذا المقياس ٦٢٢- ٦٢٣- تضعيف الأحاديث التي احتج بها الأحناف ٦٢٤- ٦٣٧ توثيق ما رده الأحناف تطبيقًا لمقياسهم وإثبات حديث الشاهد واليمين من حيث سنده ومتنه ٦٣٨ - ٦٤٢- لم يكن الشافعي وحده في القرن الثاني يدفع هذا المقياس لكنه أفاض أكثر من غيره ٦٤٣- ٦٥٤- رأينا في هذا المقياس ٦٥٥ - ٦٥٧ الإمام الشافعي واستخدام هذا المقياس وأمثلة ٦٥٨ - ٦٦٨- الآخذون بهذا القياس والرافضون له وثقوا متون الأحاديث يعرضها على كتاب الله ٦٦٩ - ٦٧١.
٣٢١ - ٣٤٢ الفصل الثاني: عرض أحاديث الآحاد على السنة المشهورة
بعض الأمثلة التي ردها الأحناف تطبيقًا لهذا القياس وخاصة حديث الشاهد واليمين ٦٧٢- ٦٧٧- مناقشة الإمام الشافعي للأحناف وتثبيته الأخبار التي ردوها وردها غيرهم ٦٧٨ - ٦٨٥- استخدام الشافعي لهذا المقياس في ترجيح بعض الأحاديث على بعضها الآخر ٦٨٦ - ٧٢٨ - نتيجة هذا الفصل ٧٢٩.