وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيد الله يعني ابن موسى قال: حدثنا شيبان عن أشعث بن أبي الشعثاء عن الأسود بن يزيد عن عائشة قالت: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الحجر، وساق الحديث بمعنى حديث أبي الأحوص، وقال فيه: فقلت: فما شأن بابه مرتفعاً لا يصعد إليه إلا بسلم؟ وقال:((مخافة أن تنفر قلوبهم)) بدلاً من قوله في الرواية الأولى: ((أن تنكر قلوبهم)) وهذا من دقة الإمام مسلم، بحيث ينبه على اختلاف الرواة، ولو كان يسيراً، والله أعلم.
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
طالب:. . . . . . . . .
ما يصح، كلهم أتباعه، وكلهم لهم حقٌ علينا.
طالب:. . . . . . . . .
وصحبه، وصحبه.
طالب:. . . . . . . . .
لا، لا، العرف خصهم بمن ..
طالب:. . . . . . . . .
هو لولا أسف النبي -عليه الصلاة والسلام- لما تردد أحد بالسنية، لولا أسفه -عليه الصلاة والسلام-، فدل على أن الأمر مرتبط بالمشقة وعدمها.
طالب:. . . . . . . . .
إيه، فدل على أن ما يشق مفضول، هذا من أسفه -عليه الصلاة والسلام-.
هذا شخص يريد أن يضحي، وهو مبتلىً بحلق لحيته، فما نصيحتكم؟