عَلَيْك فيقُولُ وعَلْيكَ السَّلَام وَلَا يقولُ وَعَلَيْكُم السَّلَام وَذهب بعضُهم فِي قَوْله لَا غِرارَ فِي صَلاةٍ وَلَا تَسْليم إلَى أَنَّ الْمُصَلِّيَ لَا يُنْقص التسليمَ والْغِرار النَّوْمُ القليلُ وأَنشدنا نفطويه
مَا بَال نومك بالفراش غرارغ ... لَو أَن قبلك يَسْتَطِيعُ لَطَارا
وَمِمَّا تُرِكَ ضَبْطُه فقُلِبَ إِلى مَعْنًى آخر مَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُجِيبٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَتِ امْرَأَةٌ يَا نَبِيَّ اللَّهِ إِنَّا كَلٌّ عَلَى آبَائِنَا وَإِخْوَانِنَا فَمَا يَحِلُّ لَنَا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute