للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حوريةٌ قمريةٌ بدويّةٌ ... ليس الجفا والصدُّ من أخلاقها

ثمَّ لقي أبا بكر ابن المُنَخَّل فأنشده الأبيات فقال في ذلك:

ما ضرَّها وهي الجمالُ بأسرِهِ ... لو أنَّها زُفَّت إلى عُشَّاقها

<<  <   >  >>