وصواب العبارة: إنّ الصّلاة غير جائزة خلف من لم يميز ...
٥٩/ ٢٠: لقلّة وروده. وفي أصله: لقلّة دوره.
٥٩/ ٢٢: ما ورد من المشهور. وفي أصله: ما ورد منه في المشهور.
٥٩/ ٢٢: والمستعمل في النطق. وفي أصله: والمستعمل في المنطق.
٦٠/ ١: توخي الفائدة. وفي أصله: توفر الفائدة.
٦٠/ ٥: حقيقة اللفظين. وفي أصله: حقيقة اللفظ بهما.
٦١/ ١١: لا يقلدها في مخرجها إلّا الشين وحدها. وفي أصله:
لانفرادها بمخرجها إلّا في الشين وحدها.
٦١/ ١٢ - ١٣: ومجهور اللسان عن الاعتماد. وفي أصله: والجهر:
الإعلان، لأنّ الاعتماد.
٦١/ ١٣: حتى مع التفشي. وفي أصله: حتى منع التفشي.
٦١/ ١٤: لأنّ اللسان يطبق معها إلى الحنك. وفي أصله: لأنّ اللسان ينطبق بها على الحنك.
٦١/ ١٥: فهذا حال الضاد. وفي أصله: فهذه حال الضاد.
٦١/ ١٩: في الجهر والرخاوة. وفي أصله: في الجهر والرخاوة والإطباق والاستعلاء.
٦١/ ٢٠: من يدّعي القراءة يزعمه، وهو عنهما بمعزل. والصّواب: من يدّعي القراءة والعربية بزعمه، وهو عنهما بمعزل.
أقول: وقد بنى الناشر الحاشية (٤) على قراءته الخطأ، فقال: (فيما أظنّ، أي الضاد والظاء). وهو وهم، فالمقصود: القراءة والعربية.
٦٢/ ٢: لكانت ضادا. والصّواب، كما في حاشية أصله: لكانت ظاء.
٦٢/ ٤: وأنا ذكرت. وفي أصله: وإنّما ذكرت.