٦٢/ ٤: من أعلوطته. (وشرح الأغلوطة في الحاشية). والصّواب: من أغلوطته.
٦٣/ ٢: لم يتكلمها غيرهم. والصّواب: لم يتكلم بها غيرهم.
٦٣/ ٣: وتصرفا في اللغة. والصّواب: وتصرفا في اللفظ.
٦٣/ ٣: في ضروب النطق. وفي أصله: في ضروب المنطق.
٦٣/ ٤: نحو مائة من جملة. والصّواب: نحو مائة كلمة من جملة.
٦٣/ ٥: وقد تأملت ورودها. والصّواب: ... جميع ورودها.
٦٣/ ٦: وحضرته. والصّواب: وحصرته.
٦٣/ ٧: ما تيسر. وفي أصله: ما يتيسر. وكذا في نسخة (ز).
٦٣/ ٨: ما ورد من ظاء فيما أذكره. والصّواب، كما في أصله: ما ورد منه لما فيما أذكره. (والنصّ كذلك في نسخة ز).
٦٣/ ٨: وإني أسأل. وفي أصله: وأنا أسأل.
٦٤/ ٦: «إن نظنّ». والصّواب: إن نظنّ.
٦٤/ ٦ أيضا: «إلّا اتباع الظّنّ». والصّواب: الظّنّ.
٦٤/ ٦: سقطت الآية ١١٦ من سورة الأنعام، وهي: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ.
٦٥/ ٢: «ناج منهما». والصّواب: منهما.
٦٥/ ٨: يأتيهم. والصّواب: يأتيهم. وهو خطأ طباعي.
٦٥/ حاشية (٢٠): قال في ترجمة مجاهد: (هو من رجال أبي عمرو من أهل مكة الحجاز)!!.
٦٦/ ٤ - ٥: وأمّا قوله، عز وجلّ، في كوّرت: وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ