للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمغمِضُ، وَهو قَيْس بن المثلّم، كانَ في ألفَين وخَمْس مائة مِنْ العَطَاء، فَرضَ لَهُ عمُرّ بن الخَطَّاب .

والجَرَّاحُ بن الحُصَيْن بن حَرْب بن قَيْس بن مُعَاوِيَةَ بن قَيْس بن مُعَاوِيَةَ بن السَيْحان، استعمَلَهُ عَبْدَ اللَهُ بن الزُّبَيْر على وَادِي القُرَى وَبِها تَمْرٌ كَثِيرة فأَنهَبَهُ، فَقَدِمَ عليهِ فجعل يقولُ وَهْوَ يَضرِبُهُ بالدَّرَّةِ ويقولُ لَهُ: " اكلْتَ تَمْرِي، وعَصَيْتَ أَمْرِي ".

وَهْبيْرَةَ، وَهْوَ العَقَّارُ بن بن النُّعمَان بن قَيْس بن مَالِك بن مُعَاوِيَةَ بن سَعْنَة بن بَدَّاء، وكانَ مِنْ الفُرسَان.

وابَنَه الحُصَيْن، كان مِنْ الفُرْسَانِ.

وزَحْر بن قَيْس بن مَالِك بن مُعَاوِيَةَ بن سَعْنَة بن بَدَّاء، كانَ مِنْ الفُرسَانِ، شَهِدَ صَيْفين مع عَليّ بن أبي طَالِب ، واستَعمَلَهُ عَلَى المَدَائن، وكانَ الحَجَّاجُ إِذا يَنظُرَ اليه قال مَنْ سَرَّهُ أَن يَنظُرَ إلى الشَّهِيِد الحَيّ فَليَنظُر إلى هَذَا "؛ وَبَنوه أَربَعَةَ كُلّهُم شَرَفَاً.

وفُرَاتُ بن زَحْر، قَتَلَ، يَوْمَ جَبَّانَة السَّبِيع، قَتَلَهُ المُختَارُ.

وجَبَلَةَ بن زَحْر، قَتَلَ يَوْمَ الجَمَاجِم، كانَ عَلى القُرَّاء مَعَ عَبْدَ الرَّحمَان بن مُحَمَّدُ بن الأَشْعَثُ، حَمْلُ رَأسَه على رُمَحَيْن، فَقَأل الحَجَّاج: " يا أهلَ

<<  <  ج: ص:  >  >>