للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الشَّامِ ما كانَتْ فِتْنَةٌ قَطُّ فَتَجَلتْ حَتَّى يُقَتَلَ فِيها عَظِيمٌ مِنْ عُظمَاءِ اليَمَنِ، وهَذَا مِنْ عُظمَائِهم ".

وجَهْمُ بن زَحْر، قَاتِل قُتَيبَة بن مُسْلم البِاهِليّ أيام خرَأسَان، فَقَأل الشَّاعِر:

ما أَدرَكَتْ في قَيْس عَيْلان وِترَهَا … بَنو مِنْقَرٍ إِلاَّ بأَسيَافِ مَذْحِجِ

وولي خرَأسَان.

وجَمَّالُ بن زَحْر، كانَ مِنْ الفُرسَانِ.

وعَوْدَةُ بن عَبْدَ اللَهُ بن قَيْس بن مُعَاوِيَةَ بن سَعْنَة، كان يُحدَّثُ عَنه، وَقَد أَدَرَكَ النَّاس، كانَ عَمْرو بن شمُرّ يُحَدَّثُ عن أَبيهِ عَنهُ.

وكان مُحَمَّدُ بن السَّائِب أَدْرَكَهُ.

هَؤُلاءِ بَنو سَعْد بن عَمْرو.

وَوَلَدَ سَلَمَةُ بن عَمْرو: الذّؤَيْب، والمعْتَرُض، منِهم: أبو سَبْرَةَ، وَهْوَ يَزَيْد بن مَالِك بن عَبْدَ اللَهُ بن ذُويب بن سَلَمَةُ، وَفَد عَلَى النّبيّ صلى الله عليه وسلمومَعَهُ ابناه

<<  <  ج: ص:  >  >>