تمنَّى تزوُّجَ امرأَتين من عامر الأَجدار، وأَسْرَ بدًا بن الحارث بن بدَّا الكلبيّ، فتزوَّجها وأَسر بدَّا، فقالَ:
تمنيتُ أَن أَلقى رقاش قتلتها … وأَسر ابنَ بدَّا بالسُّيوفِ القواضبِ
من ولدهِ: عمرو بن زيد بن عامر المُتمنِّي، وقد رأَس وكان على بني كنانة يوم سيف.
وأَخوه جُلحةُ بن زيد، كان شريفاً، قتلهُ أهل فداكٍ.
وحارثةُ بن أَوس بن طريف بن المُتمنِّي، وهو الشَّاعر الجاهليّ الذي يقولُ:
ونجا أُناسُ من سُنيف مُحبَّبٌ … تراهُ إِذا ما جدَّت الخيل لَعبُ
أَبو أُمِّهِ التَّريب أَو هو خالهُ … إلى كل عرقٍ صالح يتنسبُ
فَرسٌ لبني سَلُول.
وأَبو شهلة بن عبد الله بن المُتمنِّي، الشَّاعر الجاهليّ.
ومنظورُ بن أَفعى بن زيد بن خالد بن معاوية، ومرضَ هو وحسَّانُ بن مالك فعادهما عبد الملك بن مروان وهو خليفةٌ، ثم انصرف وهو يقولُ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute