للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فيحبطه، ومنوِّهًا أن أكثر أهل الجنة الظالمون لأنفسهم، فقدَّم الظالم اعتناءً بكثرة العدد. كذا يقولون والله تعالى أعلم.

<<  <   >  >>