عات أن أبا عمرو ينقٍ أَنْشَدَهُ لأَخِيهِ أَبِي عَامِرٍ مِنْ كَلِمَةٍ
دَعْنِي أصاد زَمَانِي فِي تَقَلُّبِهِ فَهَلْ سَمِعْتُ بِظِلٍّ غَيْرِ مُنْتَقِلِ
وَلا يَغُرَنَّكَ إِطْرَاقِي لِحَادِثَةٍ فَاللَّيْثُ مَكْمَنُهُ فِي الْغَيْلِ لِلْغَيْلِ " ١ "
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُف بْنِ عُمَيْرَةَ الْأَنْصَارِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ من أهل أوريولة سَمِعَ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ وَتَفَقَّهَ بِأَبِي مُحَمَّدِ بن أبي جعفر وأخذ القراات عَنْ جَمَاعَةٍ وَلَهُ رِوَايَةٌ بِقُرْطُبَةَ عَنِ ابْنِ عَتَّابٍ وَأَبِي بَحْرٍ وَابْنِ مُغِيثٍ وَابْنِ الْعَرَبِيِّ وَغَيْرِهِمْ حُدِّثْتُ عَنْ أَبِي الْحَجَّاجِ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمِكْنَاسِيِّ عَنْهُ قَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآن بِمُرْسِيَّةَ قَالَ وَتُوُفِّيَ بِأوريولَةَ سَنَةَ ٥٤٩ وَفِي السَّامِعِينَ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ بِشَاطِبَةَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عُمَيْرَةَ لا أَعْرِفُهُ وَمِنْ أَهْلِ الْمَرِيَّةِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ عُمَيْرَةَ يروى عن أبي بحر حدث عنه سشيخنا أَبُو الْخَطَّابِ الْكَلْبِيُّ وَكَانَ بِجَزِيرَةِ شُقْرٍ بَنُو عُمَيْرَةَ الْمَخْزُومِيُّونَ بَيْتُ شَيْخِنَا الْقَاضِي الْكَاتِبِ أَبِي الْمُطَرِّفِ أَبْقَاهُ اللَّهُ.
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعَبْدَرِيُّ أَبُو بَكْرٍ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ سُرنْباق مِنْ أَهْلِ بَلَنْسِيَةَ وَإِلَى سَلَفِهِ يَنْتَسِبُ الْمَسْجِدُ الَّذِي بِرَبَضِ ابْنِ عَطُّوشٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute