وأنا أسمع فِي ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ ٥٠٥ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ انا أَبُو عُمَرَ الطَّلَمَنْكِيُّ إِجَازَةً نا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مُفَرِّجٍ وَكَتَبَ إِلَيَّ الْقَاضِي أَبُو بكر بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي جَمْرَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ أَبَا عُمَرَ النِّمْرِيَّ أَنْبَأَهُ عَنْ أَبِي إسحق بْنِ شَاكِرٍ عَنْ ابْنِ مُفَرِّجٍ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ نا أَبُو بَكْرٍ أحمد بن عمرو البزارنا السُّرِّيُّ بْنُ عَاصِمٍ نا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ نا الأَعْمَشُ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلميسله عَنْ شَيْءٍ فَدَخَلَ يَطْلُبُ لَهُ فَأَصَابَ لُقْمَةً فِي بَعْضِ حِجْرِهِ فَأَخْرَجَهَا فَفَتَّهَا أَجْزَاءَ ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَ كُلْ يَا أَعْرَابِيُّ فَأَكَلَ الأَعْرَابِيُّ وَفَضَلَتْ مِنْهُ فَضْلَةً فَجَعَلَ الأعرابي يرفع رأسه ينظر إليه ويقول إِنَّكَ لَرَجُلٌ صَالِحِ) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْلِمْ فَجَعَلَ يَأْبَى الْإسْلَامَ وَيَقُولُ إِنَّكَ لَرَجُلٌ صَالِحٌ (قَالَ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو وَهَذَا الْكَلامُ لا نَعْلَمُ رَوَاهُ إِلا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ وَبِالإِسْنَادِ إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ الباهلي قال قرى عَلَى أَبِي عَلِيٍّ وَأَنَا أَسْمَعُ فِي ذِي الحجة من السنة المذكوة قَالَ أَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الْبَاجِيُّ وَأَبُو الْعَبَّاسِ الْعُذْرِيُّ وَأَنْبَأَنِي ابْنُ أَبِي جَمْرَةَ عَنْ أَبِيهِ عنهما وقرى عَلَى أَبِي الْخَطَّابِ الْقَاضِي وَأَنَا أَسْمَعُ عَنِ ابْنِ سَعَادَةَ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ عَنْهُمَا قَالا أنا أبو ذر أنا الدارقطني أنا أبو محمد بن صاعد قراة عليها وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ الصَّبَّاحِ بْنِ عُمَارَةَ أَبَا الْحَسَنُ حَدَّثَهُمَ قَالَ نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْحَنَفِيُّ أَبُو عَلِيٍّ نا أيوب أبو الجمل نا عطا بن السايب عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَزُورُ فِي الأَضْحَى عَنْ عشرة قال الدارقطني وأنا أبو محمد بن صاعد قراة أن محمد بن إسحق حَدَّثَهُمْ قَالَ نَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute