الْمَحَامِلِيِّ بِالْمَرِيَّةِ فِي صَفَرٍ سَنَةَ ٥٦٠ قَرَأَهَا أَبُو محمد الرشاطي ومن العجب أن غاب ذلك عن أصحبه ويوفي سنة ٥٤٥ عبد الرحمن بن هشام الهمذاني أَبُو الْمُطَرِّفِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ مضاشٍ مِنْ أَهْلِ مُرْسِيَّةَ وَأَصْلُهُ مِنْ جنجالةَ عَمَلِهَا سَمِعَ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ أَكْثَرَ حَدِيثِ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى قَرَأْتُ ذَلِكَ بِخَطِّ أَبُي بَكْرِ بْنِ أَبِي لَيْلَى وَمِنْ بَيْتِهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ هِشَامٍ وَهُوَ ابْنُ أخيه فيما أحسب وأحد أصحب ابْنِ حُبَيْشٍ وَابْنِ حُمَيْدٍ أَدْرَكْتُهُ وَلَمْ آخُذْ عَنْهُ وَأَفَادَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا سَمَاعَ أَبِي زَيْدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأزْدِيِّ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ قَدِيمًا مَعَ أَبِي؟ أُمَيَّةَ بْنِ عصام وغيره والمذكور مِنْ أَهْلِ أُورِيُولَةَ وَمِنْ بَيْتِ أَبِي بَكْرٍ عُتَيْقُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأزْدِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ جَرْبَقَيْرَ وَلا أَعْلَمُ أَبَا زَيْدٍ هَذَا حَدَّثَ وَقَدْ ذَكَرْتُ عُتَيْقًا فِي التَّكْمِلَةِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ النَّفْطِيُّ أبو القاسم ويعرف بابن الصايغ دَخَلَ الأَنْدَلُسَ وَرَوى بِهَا عَنْ جَمَاعَةٍ مِنْهُمْ أَبُو عَلِيٍّ وَابْنُ الْعَرَبِيِّ وَغَيْرُهُمَا وَحَدَّثَ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْحَقِّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الإِشْبِيلِيُّ عَنْهُ بِالْمُوَطَّأِ وَمُصَنَّفِ النَّسَائِيِّ وَمُسْنَدِ الْبَزَّارِ وَسُنَنِ الدارقطني وَكِتَابِ الْعِلَلِ لَهُ وَتَارِيخِ ابْنِ أَبِي خَيْثَمَةَ وَالسُّنَنِ لِسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ وَتَفْسِيرِ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ وَكِتَابِ الْحَاكِمِ فِي عُلُومِ الْحَدِيثِ وَكِتَابِ هَنَّادِ بْنِ السَّرِيِّ فِي الزُّهْدِ كُلِّهَا عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الصَّدَفِيِّ وَلَهُ رِحْلَةٌ سَمِعَ فِيهَا مِنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ الخصرمي وَأَبِي الْحَسَنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْزُوقٍ الزَّعْفَرَانِيِّ وَأَبِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute