خ ون
خانه- خونًا الدهر: غير حاله إلى أسوأ (ز) والدهر خوان. و- هـ "سيفه: نبا عن الضريبة (ز) و- ته رجلاه: لم يقدر على المشي (ز).
خونه: نسبه إلى الخيانة. و- هـ و- منه: نقصه. و- هـ: تعهده أي تجنب أن يخونه.
اختانه: خانه.
تخونه خقه: تنقصه. و- هـ: تعهده بالرعاية: نسبه إلى الخيانة. و- الحمى: تعهدته وأتته بأوقاتها. و- القوم: تطلب خيانتهم وعثراتهم واتهمهم. و- هـ الدهر: خانه.
الخون: الضعف (ز): فترةٌ في النظر، ومنه خائن العين للأسد.
الخان: الحانوت أو صاحبه وهو منزل المسافرين من التجار.
خان: كلمة أعجمية كانت لقب أول ملوك التتر جنكيز خان، ثم لقب بها أول ملوك بني عثمان السلطان عثمان خان في سنة ٦٩٩ (هـ) ١٢٩٩ (م). وجرى هذا اللقب على ملوكهم إلى آخر دلتهم التي ختمت بالسلطان محمد الخامس سنة ١٣٤١ (هـ) ١٩٢٢ (م). وعرف هذا اللقب في بلاد إيران على رؤساء العشائر الإيرانية البادية، ورؤساء الدولة في عهد الشاه اسماعيل الصفوي ملك الفرس ولا يزال إلى اليوم.
خانم "أعجمية": مؤنث خان، وكانت من ألقاب ملكات المغول ثم تجاوزتهن إلى نساء الأشراف ورؤساء العشائر، وأبدلت خاؤها بالهاء
خ ون
فقالوا (هانم) وهكذا عرفت في مصر لنساء الأشراف.
خانه أو خاناه "فارسية معناها البيت" استعملت في عصر المماليك في مصر مقرونة بأسماء البيوت والحواصل السلطانية كالسلاح خاناه، الطشت خاناه، الشراب خاناه، الفراش خاناه، وما أشبه ذلك "صبح".
الخوان "ويضم"، والإخوان لغة، "معرب": ما يؤكل عليه الطعام ج أخونة وخونٌ وأخاوين، والظاهر أنه يكون من الخشب له قوائم ويسمى عند العامة طاولة السفرة، وعلى هذه أطلق مجمع نادي دار العلوم بمصر كلمة الخوان، راجع جدول: د ع: ٧.
وعم به صاحب مبادئ اللغة: كل ما نصب لتوضع عليه أشياء، وعول مجمع مصر على هذا النص وأطلق الخوان على ما يعرف بالترابيزة كيفما كانت أو كان الغرض منها. وهي بالفرنسية كيفما كانت أو كان الغرض منها. وهي بالفرنسية Table. راجع جدول: م م: ٩٠.
الخوان: الأسد لفتور عينيه عند النظر. و- "بلالام": من أسماء شهر ربيع الأول، "ويضم أوله" ج أخونة.
الخوانة: الاست.
خائنة الأعين: ما تسارق من النظر إلى ما لا يحل أو النظر بريبة.
ومن أسمائهم: خون.
خيوان: بلد.
خين: بلد.
الخانقاه: راجع مادة: خ ن ق هـ.