فاضلا أديبا مترسلا شاعرا، جمع تاريخا لدمشق وذكر فيه طرفا من أخبار الخلفاء المصريين، وبعض الحوادث وجعله عَلَى السنين إِلَى سنة وفاته سنة خمس وَخَمْسِينَ وخمسمائة.
مولد شيخنا أَبِي المعالي أسعد هَذَا فِي سنة ثمان وَتِسْعِينَ وخمسمائة، وَتُوُفِّيَ يوم الثلاثاء رابع عشر محرم سنة اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ وستمائة ودفن بسفح قاسيون.