تَمَّ لَهُمْ أَجْرُهُمْ».
حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي الْمَغَازِي مِنْ صَحِيحِهِ، عَنْ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ. وَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ فِيهِ مِنْ سُنَنِهِ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيِّ. وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِيهِ أَيْضًا مِنْ سُنَنِهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْمُقْرِئِ. وَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ فِيهِ مِنْ سُنَنِهِ أَيْضًا عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِيِّ الْمَعْرُوفِ بِدُحَيْمٍ، كُلُّهُمْ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْمُقْرِئِ، عَنْ حَيْوَةَ، وَلَمْ يَذْكُرْ مُسْلِمٌ وَابْنُ مَاجَهْ فِي رِوَايَتِهِمَا ابْنَ لَهِيعَةَ بَلْ قَالَ النَّسَائِيُّ: عَنْ حَيْوَةَ، وَذَكَرَ آخَرَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا لأَرْبَعَتِهِمْ.
أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أنا الإِمَامُ أَبُو الْيُمْنِ الْكِنْدِيُّ اللُّغَوِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، أنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِبَغْدَادَ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ النَّقُّورِ الْكَرْخِيُّ، أنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ كَثِيرٍ الْكَتَّانِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، ثنا دَاوُدُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute