للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

مزبلة، وقد حاذت محراب داود، فما كنسوا إلا الثلث حتى قدم المسلمون وحضر عمر بن الخطاب فتحها وولي كنسها بنفسه، ومن معه من [المسلمين] [*] (١).

* * *


(١) إسناده ضعيف:
وأخرج آخره الخطيب الواسطي في "فضائله" (برقم ١٢٩ - بتحقيقي) عن سعيد بن عبد العزيز قال: لما فتح عمر بن الخطاب رضي الله عنه بيت المقدس وجد على الصخرة زبلا كثيرا مما طرحه الروم غيظا لبني إسرائيل فبسط عمر رداءه، فجعل يكنس ذلك الزبل، وجعل المسلمون يكنسون معه؛ وإسناده ضعيف.

[*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: بالمطبوع: «المسلمون»، والتصويب أرسله لنا محقق الكتاب، جزاه الله خيرا

<<  <   >  >>