د- نقلتُ من كلام الشُّرَّاح ما يوافق بعضَ الفروق المرجوحةِ لبيان وجهها، وأنَّها فرق معتبَر له وجهٌ صحيحٌ وليس وهماً.
هـ- أرجِّح أحد أوجهِ الخلاف في رَسْم الكلمة، أو في إبدالِها بكلمةٍ أخرَى، أو عند التَّقديم والتَّأخير بما ورد في أغلب النُّسخ، وأشير إلى ما يوافقُهُ من شروح اللَّاميَّة.
و- إذا تكرَّر الفرقُ وكان مأخذُ الخلاف فيه واحداً؛ فإنِّي أكتفي بالتَّعليقِ عليه في أوَّل موضعٍ وردَ فيه.
ز- أهمُّ شروح اللَّاميَّة التي راجعتُها ونقلتُ منها أو أَحَلتُ إليها؛ هي (١):
- شرح لَاميَّة الأفعال؛ لبدر الدين ابن مالك (ابن النَّاظم)، (ت ٦٨٦ هـ).
- شرح لَاميَّة الأفعال؛ لأبي عبد اللَّه محمد بن يحيى البِجَائيِّ، (ت ٧٤٤ هـ).
- تحقيق المقال وتسهيل المنال في شرح لاميَّة الأفعال؛ لمحمد بن عباس التِّلِمْساني، (ت ٨٧١ هـ).