و {مُتَّكِئُونَ}[يس ٥٦] و {الْخَاطِئُونَ}[الحاقة ٣٧] و {يَسْتَهْزِئُونَ}[النعام ٥ وغيرها من السور] و {مُسْتَهْزِئُونَ}[البقرة ١٤] و {قل اسْتَهْزِئُوا}[التوبة ٦٤] و {أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ}[الواقعة ٧٢] و {لِيُطْفِئُوا}[الصف ٨] و {لِيُوَاطِئُوا}[التوبة ٣٧] و {وَيَسْتَنْبِئُونَكَ}[يونس ٥٣] و {لَيْلًا}[في كل القرآن].
ووافقه نافع في {وَالصَّابِئِينَ} و {وَالصَّابِئُونَ} فلم يهمز.
وتفرد بهمز {النبيء} و {الْأَنْبَاءُ} و {النَّبِيِّينَ} و {النُّبُوَّةَ} كل القرآن واختلف عن أبي جعفر في {نَبِّئْنَا}[يوسف ٣٦].
{وَنَبِّئْهُمْ}[الحجر ٥١] بالهمز بلا خلاف عنه.
٣٧ - وأبو عمرو يترك كل همزة ساكنة، إلا أن يكون سكونها علامة للجزم نحو {وَنَبِّئْهُمْ} و {نَبِّئْنَا} و {أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا}[النجم ٣٦] و {اقْرَأْ}[الإسراء ١٤ والعلق ١ و٣] و {إِنْ نَشَأْ}[الشعرء ٤] و {وَمَنْ يَشَأْ}[الأنعام ٣٩] و {نُنْسِهَا}[البقرة ١٠٦] و {تَسُؤْهُمْ}[آل عمران ١٢٠] و {تَسُؤْكُمْ}[المائدة ١٠١] و {وَيُهَيِّئْ} [الكهف