قرأ أبو جعفر ونافع، وابن كثير في رواية القواس والبزي، وأبو عمرو ويعقوب {أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي}[٢٤] و {إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ}[٣٩] و {أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا}[٤٠] و {مَا كُنَّا نَبْغِ}[٦٤] و {أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ}[٦٦].
- باثبات الياء فيها: ابن كثير ويعقوب في الوصل والوقف. والآخرون في الوصل دون الوقف.
وورش عن نافع من طريق البخاري {إِنْ تَرَنِ} بحذف الياء. ابن كثير في رواية ابن فليح، والكسائي {مَا كُنَّا نَبْغِ} بإثبات الياء فيه فقط. الباقون لا يثبتون منها شيئا.
فتح أبو جعفر ونافع من الياءات {وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا}[٣٨]. {فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ} و {لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا}[٤٢] و {سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ}[٦٩]{عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ}.
فتح ابن كثير وأبو عمرو {بِرَبِّي أَحَدًا}{فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ}{بِرَبِّي أَحَدًا} وزاد ابو عمرو {مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ} ولم يفتحه ابن كثير.
وفتح حفص عن عاصم {مَعِيَ صَبْرًا}[٦٧]. وكل {مَعِيَ} في جميع القرآن فإنه يفتح الياء منه.