{وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا} بالفتح، وكذلك ما بعده بالفتح إلى قوله {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ}[١٩] وهو بفتح الألف أيضا.
- وقرأ نافع، وأبو بكر عن عاصم، {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ} بكسر الألف وقرأ الباقون {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ} بفتح الألف.
٢ - قرأ يعقوب {أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ}[٥] بفتح القاف وتشديد الواو مفتوحة مثل ما روي عن الحسن وعاصم الجحدري والخليل وغيرهم. وقرأ الباقون {أَنْ لَنْ تَقُولَ} بضم القاف وسكون الواو.
٣ - قرأ أبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر وأبو عمرو {وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ}[١٧] بالنون وقرأ عاصم وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف {يَسْلُكْهُ} بالياء.
٤ - قرأ أبو جعفر وعاصم وحمزة {قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي}[٢٠] بغير ألف على الأمر وقرأ الباقون {قُلْ إِنَّمَا} بالألف على الخبر.
٥ - قرأ يعقوب {لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا}[٢٨] بضم الياء مثل قراءة ابن عباس وابن جبير وزيد بن علي وعبيد بن عمير والخليل. وقرأ الباقون {لِيَعْلَمَ} بفتح الياء.
قرأ أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو {أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا}[٢٥] بفتح الياء. ولم يفتح الباقون.