ممدودة، إلا في رواية قالون وزيد. {أَإِذَا كُنَّا} بكسر الألف غير مستفهم.
وقرأ ابن عامر والكسائي {أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ} بهمزتين {أَإِذَا كُنَّا} بكسر الألف مثل نافع. وقرأ ابن كثير {أَإِنَّا} و {أَإِذَا} بالاستفهام فيهما بهمزة واحدة غير ممدودة.
قرأ أبو عمرو {أَإِنَّا} و {أَإِذَا} باستفهام فيهما بهمزة واحدة ممدودة.
قرأ أبو عمرو {أَإِنَّا} و {أَإِذَا} بالاستفهام فيهما بهمزة تقدم ذكر ذلك وشرحه في مواضع وأعدنا ذكر هذا الحرف في موضعه ليكون أبين للخاص والعام بمشيئة الله.
٣ - قرأ أبو جعفر ونافع وابن كثير ويعقوب {فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى}[١٨] مشددة الزاي وقرأ الباقون {تَزَكَّى} لخفيفة الزاي.
٤ - وقرأ أبو جعفر {إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا}[٤٥] منونة. وقرأ الباقون {مُنْذِرُ} من غير تنوين.