- وفيه إيراده كلمة (أُصْبُعٌ)[٤، مج ١، ص ٦٤] في باب أـ ص ـ ب ـ ع. والصحيح فيها أنها من باب ص ـ ب ـ ع [١٥، مج ٨، ص ١٩٢؛ ١٦، مج ٣، ص٤٨].
- وفيه إيراده كلمة (دِيبَاجٌ)[٤، مج ٢، ص ١٦٢] في باب د ـ ي ـ ب ـ ج. والصحيح أنها من باب د ـ ب ـ ج [١٥، مج ٢، ص٢٦٢؛ ١٦، مج ١، ص ١٨٧].
- ومنه أيضا كلمة (رِتَاجٌ)[٤، مج ٢، ص ٢١٧] أوردها بعد «رَتَّ» وقبل «رَتَبَ».
فهي عنده إما مشتقة من «رَتَّ»(ومن عادته أنه يقدم الفعل المضعف باعتباره ثنائيا). وإما مشتقة من «رَتَأَ»، أو أنها على ظاهرها ر ـ ت ـ اـ ج. والصواب فيها أنها من باب ر ـ ت ـ ج كما في " لسان العرب " و " القاموس المحيط "[١٥، مج ٢، ص ٢٧٩؛ ١٦، مج ١، ص ١٩٠] وأن موقعها الصحيح بعد «رَتَبَ» لا قبلها.
ومن هذا الضرب إيراده المقاطع التالية:
(شَكُّو فِيهِ).
(شَكُّوا في بَعْضِ أ َمْرِهِ).
(شَكُّوا فِيَّ).
(لا يَلْقَى اللهَ بِهَا عَبْدٌ غَيْرُ شَاكٍّ).
أوردها جميعا في باب ش ـ ك ـ و [٤، مج ٣، ص ١٦٩ ـ ١٧٠] والصحيح فيها كلها أنها من باب ش ـ ك ـ ك، مِنَ الشَكِّ الذِي هُوَ خِلاَفُ اليَقِينِ [١٥، مج ١٠، ص ٤٥١؛ ١٦، مج ٣، ص ٣٠٩؛ ١٧، مج ٢، ص ٤٩٥].
- ومنه إيراده (شَاكِي السِّلاَحِ) في باب ش ـ ك و [٤، مج ٣، ص ١٧٠]. والصحيح أنها من باب ش ـ ك ـ ك. مِنَ الشِكَّةِ، وَهُوَ مَا يُلْبَسُ مِنَ السِّلاَحِ [١٥، مج ١٠، ص ٤٥٢؛ ١٦، مج ٣، ص ٣٠٩؛ ١٧، مج ٢، ص ٤٩٥].
- ومنه أَيْضًا إيراده (هَنَةٌ، هَنَاتٌ، هَنَّاهُ، هَنْتَاهُ، هُنَيَّةٌ، هُنَيْهَةٌ، هُنَيْهَاتٌ) في باب «هَنَّ» الفعل المضعف [٤، مج ٧، ص ١٠٨، ١٠٩]. والصحيح فيها جميعا أنها من باب هـ ـ ن ـ و [١٥، مج ١٥، ص ٣٦٥؛ ١٦، مج ٤، ص ٤٠٤].