سابعًا: خروجها لدى الأقارب والمعارف بأحسن حال فتدخل السرور على والديها ومعارفها وعلى أبنائها ومن حولها فتكون أنموذجًا للزوجة المسلمة الصالحة.
ثامنًا: كل فرد في الأسرة الصغيرة يكون منتجاً في محيطه لخلوه من الشواغل والمشاكل الذهنية.
تاسعًا: المتعة في الحياة الزوجية والأسرية، فمن متع الدنيا الاستقرار والشعور بالأمن والطمأنينة في داخل المنزل.
عاشرًا: إظهار الصالحين بمظهر الأسرة الطيبة السعيدة، وفي هذا رفع لشأنهم وتميز لهم عن غيرهم.
الحادي عشر: محبة الزوج لزوجته ولربما دعاه ذلك إلى عدم التفكير في زوجة أخرى لأنه حصل له ما يريد من الاستقرار.
الثاني عشر: المرأة الفاضلة قدوة صالحة لغيرها من المتزوجات، وتكون أيضًا داعية بحسن صنيعها إلى الاقتران بالملتزمات لما يرى الرجال من حسن الثناء على تلك المرأة