للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نزلت وكيف يأمرهم بطاعة أولي الأمر ويرخص لهم في منازعتهم إنما قيل ذلك للمأمورين الذين قيل لهم أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم.

(يز) ٢٢٢ـ وعن العجلي عن أبي جعفر عليه السلام مثله سواء وزاد في آخره تفسير بعض الآيات.

(يح) ٢٢٣ـ وعن محمد بن مسلم قال قال أبو جعفر عليه السلام: فإن تنازعتم في شيء فراجعوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منكم.

(يط) ٢٢٤ـ السياري عن البرقي عن محمد بن أبي عمير عن يزيد بن معاوية العجلي عن أبي جعفر عليه السلام قال تلى يا أيها الذين آمنوا فجمع المؤمنين إلى يوم القيامة أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم إيانا عني خاصة فإن خفتم تنازعاً في الأمر فارجعوه إلى الله وإلى الرسول وأولي الأمر منكم كذا نزلت.

(ك) ٢٢٥ـ العياشي في ذيل خبر محمد بن مسلم وفي رواية عامر بن سعيد الجهني عن جابر عنه (ع) وأولي الأمر (ع).

(كا) ٢٢٦ـ السياري عن علي بن الحكم عن عامر بن سعيد الجهني عن أبي جعفر عليه السلام: قال أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم من آل محمد صلوات الله عليهم هكذا نزل بها جبرائيل.

(كب) ٢٢٧ـ ثقة الإسلام في (الكافي) عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن علي الوشاء عن أحمد بن عائل عن ابن أذينة عن يزيد العجلي قال سألت أبا جعفر (ع) عن قول الله عز ذكره إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل قال إيانا عنى أن يؤدى الأول إلى الإمام الذي بعده الكتب والعلم والسلاح وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل الذي في أيديكم ثم قال للناس: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله

<<  <   >  >>