كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العقيدة - توحيد الأسماء والصفات - ج: 1 - ص: 376

- لفظ الصانع لم يرد في أسماء الرب تعالى: «شفاء العليل» ١/ ٤٣١

- لا يشتق للرب تعالى من مخلوقاته أسماء: «شفاء العليل» ٢/ ٣٤٨

- غلط بعض المتأخرين في اشتقاقه لله سبحانه من كل فعل أخبر به عن نفسه اسمًا مطلقًا: «طريق الهجرتين» ٧١٩، ٧٢٠

- لم يجئ في الأسماء الحسنى (المريد) ولا (المتكلم) ولا (الآمر والناهي) لانقسام مسماها: «طريق الهجرتين» ٧١٨

- لا يُسمَّى الله سبحانه: بالمعاقِب ولا بالمعذِّب: «حادي الأرواح» ٧٦٩

- لا يسمى الله: طبيعة أو عقلًا فعالًا أو موجبًا بذاته: «مفتاح دار السعادة» ٧٤٤

- ينزه الله عز وجل عن إطلاق لفظ «العلة» عليه: «مفتاح دار السعادة» ١٠٥١

- يمتنع إطلاق لفظ (العشق) عليه سبحانه: «طريق الهجرتين» ٧١٦

- إثبات الجَبْل لله دون الجبر: «زاد المعاد» ٣/ ٧٦٧

- لم يأت في الكتاب ولا في السنة إطلاق: أوجد الله كذا وكذا، وإنما جاء: خلق، وبرأ ونحوه: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٩٤

- لا يوصف بـ (تبارك) إلا الله وحده: «جلاء الأفهام» ٣٥٢

- هل يصحُّ أن يقال: إنَّ أحدًا وكيل الله: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٠٤

- من الأسماء ما لا يفرد بل يقرن بمقابله كالقابض الباسط: «النونية» ٧٤١ - ٧٤٣

- دلالة الأسماء ثلاث: المطابقة والتضمن والالتزام: «النونية» ٧٤٤ - ٧٤٥

- الإلحاد في أسماء الله وذكر أقسام الملحدين: «النونية» ٧٤٥ - ٧٤٩

- تحرم التسمية بأسماء الرب سبحانه وتعالى المختصة به فلا يجوز التسمية بالأحد ولا بالصمد ولا بالخالق ولا بالرازق: «تحفة المودود» ١٨٢