كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الصلاة - باب صفة الصلاة - ج: 1 - ص: 516

- لم يكن - صلى الله عليه وسلم - يبتدئ في قراءته في الصلاة من وسط سورةٍ ولا من آخرها: «الصلاة» ٤٠٩

- لم ينقل عنه - صلى الله عليه وسلم - أنَّه قرأ بآيةٍ من سورةٍ أو بآخرها إلَّا في سُنَّة الفجر: «الصلاة» ٤٠٩

- قراءة السورة كاملة أو جزء منها: «زاد المعاد» ١/ ٢٤٢ - ٢٤٣

- كان يقرأ - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة بالسُّورة في الرَّكعة، وتارةً يعيدها في الرَّكعة الثَّانية، وتارةً يقرأ بسورتين في ركعةٍ: «الصلاة» ٤٠٩

- إطالة صلاة الصبح أكثر من غيرها والحكمة فيها: «زاد المعاد» ١/ ٢٤٣ - ٢٤٥، ٢٨٩، «الصلاة» ٤٠٩ - ٤١٠

- السور التي قرأها أبو بكر وعمر في صلاة الفجر: «زاد المعاد» ١/ ٢٣٩ - ٢٤٠

- كان - صلى الله عليه وسلم - يجهر بالقراءة في الفجر، وفي الأُوْلَيَين من المغرب والعشاء، ويُسِرُّ فيما سوى ذلك. وربَّما كان يُسْمِعُهم الآية في صلاة السِّرِّ أحيانًا: «الصلاة» ٤١٠

- إطالة الركعة الأولى على الثانية والأوليين على الأخريين: «زاد المعاد» ١/ ٢٤٣، ٢٨٩، «الصلاة» ٤١٢، «بدائع الفوائد» ٩٩٢

- هديه - صلى الله عليه وسلم - في الترتيل في الصلاة: «زاد المعاد» ١/ ٤٠٠ - ٤٠١، ٤٠٣، ٤٠٥

- الترتيل مع قلة القراءة أفضل أم السرعة مع كثرة القراءة؟: «زاد المعاد» ١/ ٤٠٢ - ٤٠٦

- هديه - صلى الله عليه وسلم - في إطالة القيام أو تخفيفه: «زاد المعاد» ١/ ٤٠٦

- هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - في السور التي كان يقرؤها في الصلوات الخمس: «زاد المعاد» ١/ ٢٣٢ - ٢٣٨

- قراءته - صلى الله عليه وسلم - في صلاة الجمعة وفجرها، والعيدين، والظهر والعصر والمغرب والعشاء: «الصلاة» ٤١١ - ٤١٤

- تطويل القراءة في المغرب: «تهذيب السنن» ١/ ٢٣٠

- مسألة المداومة على قراءة قصار المفصل في المغرب: «زاد المعاد» ١/ ٢٣٧، ٢٨٤

- تعيين قراءة سورة بعينها في صلاة ما: «زاد المعاد» ١/ ٢٤٢

- قراءة القرآن على الترتيب من أوله إلى آخره في الفرائض: «بدائع الفوائد» ٩٨٩ - ٩٩٠