كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - لطائف في العلم والنظر والخلاف - ج: 2 - ص: 980

- قلة عدد أهل الحق ليست دليلًا على خطئهم: «مفتاح دار السعادة» ٤١٤

- قد يحمل بغض الرجل غيره على معاداة الحق وأهله وإن لم تكن بينه وبينهم عداوة: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٠

- الإلف والعادة منعا أكثر الأمم وأرباب المقالات من اتباع الحق: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٠، ١٠٣٨

- سبب بقاء خلق كثير على الكفر بين قومهم وأهلليهم وعشائرهم: «مفتاح دار السعادة» ٢٦٨

- السبب الذي منع كثيرًا من أهل الكتاب من الإيمان: «مفتاح دار السعادة» ٢٦٦

- الطرق التي تثبت بها الوجودات وتعلم بها حقائق الأشياء: «مفتاح دار السعادة» ١٢٤٢

- الحكمة في نشر مذهب أهل العراق في المشرق ومذهب أهل المدينة في المغرب: «مفتاح دار السعادة» ١٢٧٤

- إذا اشتدت كراهة الرجل للكلام لم يفهم ما يراد به، فينزَّل منزلة من لم يسمعه: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٩

- من لا يستمع استماع متفهم مسترشد بمنزلة من لم يسمع: «مفتاح دار السعادة» ٤٨٦

- من خان في نقده نسي النقد وسلبه فاشتبه عليه الخالص بالزغل: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٥

- صنيعة العلم والدين أعظم من صنيعة المال: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٩

- متى يجوز إخبار الرجل بما عنده من العلم وثناؤه على نفسه: «مفتاح دار السعادة» ٣٩١

- قد يكون الرجل إمامًا في علم وهو أجهل خلق الله بغيره من العلوم: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٤

- لا يلزم من معرفة الرجل بالعلوم الطبيعية أن يكون عارفًا بالإلهيات: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٥

- ضرر الفلاسفة والمتكلمين على الدين: ضرر من يطعن فيه، ومن ينصره بغير طريقه: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٩