كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - لطائف في العلم والنظر والخلاف - ج: 2 - ص: 979

- اختلاف أهل علم لا يوجب إنكار العلم وجمهور قواعده ومسائله، كالطب: «مفتاح دار السعادة» ١١٠٠

- القول الوسط: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٨

- الحق مع الوسط بين الفِرَق في جميع المسائل: «مفتاح دار السعادة» ١٠٩١

- الأقوال إذا تعارضت وتعذر الترجيح كان دليلًا على فسادها وبطلانها: «مفتاح دار السعادة» ١١٨٧

- المعاني عرضة للمكابرة، بخلاف المحسوسات: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٨

- السفسطة حالٌ تعرض وليست مذهبًا لأمة من الناس كما يظنه بعض أهل المقالات: «مفتاح دار السعادة» ١٠١٩

- ما من صاحب مذهب باطل إلا وهو مرتكب للسفسطة شاء أم أبى: «مفتاح دار السعادة» ١٠١٩، ١١١٥

- رب لازم لا يلتزمه صاحب المقالة ويتناقض: «مفتاح دار السعادة» ١٠٩٥

- لا مشاحة في التسمية إذا ظهر المعنى: «مفتاح دار السعادة» ١٥٨٧

- المشاحة في الاصطلاحات لا تنفع طالب الحق ولا تجدي إلا المناكدة والتعنت: «مفتاح دار السعادة» ١٠٢٣

- العقليات ليست متساوية، وبعضها أجلى من بعض: «مفتاح دار السعادة» ١٠١٨

- كل علم صحيح له براهين يستند إليها تنتهي إلى الحس أو ضرورة العقل: «مفتاح دار السعادة» ١١٩٠

- غلبة الحس على العلم: «بدائع الفوائد» ١٠٧٦ - ١٠٧٨

- للباطل دهشةٌ وروعة في أوله: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٨

- كل مجهولٍ مهيب: «مفتاح دار السعادة» ١٢٦٠

- مجادلة المتكبر والمعاند عناءٌ لا غناء فيه: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٨، ١٠٠٨

- سماجة المناكدة في البحوث وثقلها على النفوس: «مفتاح دار السعادة» ١٠٦٣