كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - لطائف في العلم والنظر والخلاف - ج: 2 - ص: 978

- الأذهان التي اعتادت قبول المحالات قد تحتاج في علاجها إلى ما لا يحتاج إليه غيرها: «مفتاح دار السعادة» ١٣٠١

- اللفظ الفصيح للشبهة بمنزلة لباس الفضة على الدرهم الزائف: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٦

- أكثر الناس يقبل المقالة بلفظ ويردها بعينها بلفظ آخر: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٦

- رد الحق بتشنيعه بلباس من اللفظ قبيح: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٦

- كل أهل مقالة يكسون مقالتهم أحسن ما يقدرون عليه من الألفاظ ومقالة مخالفيهم أقبح ما يقدرون عليه: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٧، ١٠٢٧

- الحق لا ينكر لسوء التعبير عنه: «مفتاح دار السعادة» ١٠٢٦

- إذا أردت الاطلاع على كنه المعنى فجرده من لباس العبارة: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٧، ١٠٢٧

- بعضهم ينظر في مقالة أصحابه بكل قلبه وينظر في مقالة خصومه نظر الشزر: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٧، ١٠٣٩، ١٠٥٠

- أكثر الناس يقبل المسألة فإذا عرف أنها مذهب من لا يرضاه نفر عنها: «مفتاح دار السعادة» ٩٧٧

- لو أعطيت النصوصُ حقَّها لارتفع أكثر النزاع في العالم: «مفتاح دار السعادة» ٩٤٦

- مشاركة أهل الباطل للمحقِّ في المسألة لا يدل على بطلانها: «مفتاح دار السعادة» ٨١

- العالم ينتبه للجزئيات بالقاعدة الكلية: «مفتاح دار السعادة» ١١١٨

- التعارض بين مواجب العقول ومواجب الهوى: «مفتاح دار السعادة» ١٠٦٥، ١٠٩٣

- تصور المذهب الباطل على حقيقته كافٍ في العلم ببطلانه: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٣، ١٠٣٨، ١٠٤٧، ١٠٤٩، ١١٦٧، ١٢٥٠

- إذا أردت معرفة بطلان المقالة فكرِّر النظر في أدلتها فهي من أكبر شواهد بطلانها: «مفتاح دار السعادة» ١١١٥