(٢) تخريج الحديث رقم (٦٥): إسناده ضعيف، فيه محمد بن الحسن بن زبالة: متروك ومتهم بالكذب، وأيوب بن سلمة مجهول، والحديث مرسل. أخرجه المطري في التعريف بما آنست الهجرة، ص ٦٢. الأحاديث الواردة في فضائل المدينة للرفاعي، ص ٦٢٨. (٣) سقطت جملة: (أهل السير) من نسختي (ج) و (د). (٤) جاءت في نسختي (ج) و (د): (آدمي)، والصحيح (إرمي) نسبة إلى قبور عاد، والمراد أنه قبر عادي أي أنه قديم قدم عاد مادة (أرم). أنظر القاموس المحيط ص ١٠٧٥. (٥) جماء أم خالد: قال العياشي في كتابه (المدينة بين الماضي والحاضر، وتعرف قديمًا وحديثًا بالوسطى، وهي من الصخر الغرانيتي الأحمر القاني، وتشكل جبلاً قليل الرؤوس، طوله في مثل عرضه، يطل على الجرف من شماله، كما يطل على البيداء من المغرب، ويطل على العقيق مما يلي قصر عروة من مشرقه وفي شماله يقع جبيل سُفَر ناحية الجامعة الإسلامية اليوم. المدينة بين الماضي والحاضر للعياشي، ص ٤٥٢. (٦) سقط من نسخة (أ) كلمة (حجر) قبل كلمة (مكتوب)، وقد أثبت لضرورة اتساق السياق كما سقط من نسختي (ج و د) (فيه) بعد كلمة مكتوب، وأثبتت أيضًا لضرورة اتساق سياق الكلام.