(٢) ولد في حدود سنة ثلاثين وخمس مئة، وتوفي في سادس عشر ذي الحجة، سنة اثنتين وعشرين وست مئة، يقول الذهبي: له تصانيف في إشارات القوم، فيها انحراف بيِّن عن السنة. سير أعلام النبلاء ٢٢/ ١٧٩، ترجمة ١٢٠، النجوم الزاهرة ٦/ ٢٦٣، شذرات الذهب ٥/ ١٠١. (٣) السلطان الكبير، الملك الكامل، ناصر الدنيا والدين، أبو المعالي، صاحب مصر والشام، وميافارقين، وآمد، وخلاط، والحجاز، واليمن، وغير ذلك، تملك الديار المصرية أربعين سنة، وكان عاقلاً، مهيبًا، كبير القدر، ولد سنة ست وسبعين وخمس مئة، وتوفي في دمشق سنة خمس وثلاثين وست مئة. سير أعلام النبلاء ٢٢/ ١٢٧، ترجمة ٨٥، البداية والنهاية ١٣/ ١٤٩، النجوم الزاهرة ٦/ ٢٢٧، شذرات الذهب ٥/ ١٧١.