للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= - توسعة عثمان - رضي الله عنه - عام (٢٩ هـ) وَسَّع رواقاً في الجنوب وآخر في الغرب عرض كل منهما (٥ م) وزاد في الشمال (٥ م) وشارك بالبناء بنفسه.
- توسعة الوليد بن عبد الملك عام (٩١ هـ) وَسَّعَ رواقيْن في الغرب بعرض (١٠ م) وثلاثة أروقة في المشرق بعرض (١٥ م)، وَوَسَّع في الشمال وبنى سقفين للمسجد و بنى المحراب والمنائر الأربع، وفتح (٢٠) باباً.
- توسعة المهدي العباسي عام (١٦٥) ه، وَسَّع في الشمال فقط، وأقرَّ المسجد على (٢٠) باباً وبنى مقصورة على الصف الأول.
- توسعة السلطان قايتباي الأشرف المحمودي عام (٨٨٨ هـ)، وسّع (١.١٢ م) خلف المقصورة الشريفة شرقاً، وأعاد المسجد إلى سقف واحد ارتفاعه (١١ م)، وبنى فوق الحجرة الشريفة قبتين، ورَكَّب الشبابيك حول الحجرة الشريفة.
- توسعة السلطان عبد المجيد العثماني عام ١٢٧٧ هـ، وسَّع خلف المقصورة الشريفة (٢.٦٢ م) في الشرق، وجعل سقف المسجد قباباً من الحجارة عليها ألواح الرصاص، والجزء الجنوبي من المسجد ما زال للآن على بنائه العثماني ومساحته (٤٠٥٦ م).
- توسعة الملك عبد العزيز عام (١٣٧٢ هـ)، وَسَّع المسجد في الشرق والشمال والغرب حيث أصبحت مساحته (٦٠٢٤) م ورفع السقف إلى (١٢.٥٥ م) وموقع هذه التوسعة شمال البناء المجيدي العثماني وبلغت تكلفة هذه التوسعة (٧٠) مليون ريال.
- توسعة خادم الحرمين الشريفين عام ١٤١٤ هـ حيث أضاف للمسجد ما مساحته (٨٢٠٠٠ م) بحيث أصبح المسجد يستوعب تسعة أضعاف التوسعات السابقة، وهي أكبر توسعة شهدها تاريخ المسجد النبوي بتكلفة (٧٢.٢) مليار سعودي، حيث أصبح يستوعب (٥٣٥.٠٠٠) مصلٍ مع سطحه وساحاته، كما أصبح للمسجد في هذه التوسعة عشرة منارات بدلاً من أربع،
و (٤١) مدخلاً بعضها يتكون من باب واحد وبعضها من بابين متلاصقين أو ثلاثة أو خمسة حيث أصبح العدد الإجمالي (٨٥) باباً.

<<  <   >  >>