(٢) في (أ): (النساي)، وفي (د): (النساك). لم أجد له ترجمة. (٣) في (د) زيادة قبل: (النبي صلى الله عليه وسلم): (الله بجاه)، وهذا خلاف ما عليه سلف هذه الأمة، ومنهم أبو حنيفة وصاحباه، فقد ذكر ابن مودود الحنفي في كتابه: (الاختيار لتعليل المختار) ٤/ ١٦٤ عن أبي حنيفة رحمه الله وصاحبيه: ((ويكره أن يدعو الله إلا به))، ثم شرح ذلك بقوله: ((فلا يقول: أسألك بفلان، أو بملائكتك، أو بأنبيائك، ونحو ذلك، لأنه لا حق للمخلوق على الخالق)). (٤) في (ج) و (د): (الحال). (٥) في (ج): (الحظيرة). (٦) في (ج) و (د): (بناها). (٧) في (ج): (الدار)، وفي (د): (الإدرار). (٨) في (ج) و (د) زيادة بعد: (وعاد إليه)، وهذا ما سمعته من أفواه جماعة، والله أعلم بحقيقة الحال).