وأبو عمرو عامر بن فهيرة مولى أبي بكر الصديق، وكان مملوكًا للطفيل بن عبد الله، فأسلم وهو مملوك، فاشتراه أبو بكر وأعتقه، شهد بدرًا وأحدًا، ثم استشهد يوم بئر معونة سنة أربع للهجرة، - رضي الله عنه - وأرضاه. الاستيعاب ٢/ ٧٩٦، الإصابة ٣/ ٥٩٤. (٢) والمنْحة: بكسر الميم وسكون النون بعدها مهملة تطلق على كل شاة فتح الباري ٧/ ٢٨٠ (٣) في (أ) (لبن) بدل (غنم) والصواب من غنم كما في صحيح البخاري ح ٣٩٠٥ وح ٥٨٠٧. (٤) في نسختي (ج) و (د): (فيدخل) بدل (فيريحها). (٥) في نسختي (ج) و (د): (من الليل) بدل (من العشاء). (٦) رِسْلْ: بكسر الراء بعدها مهملة ساكنة (اللبن الطري) فتح الباري ٧/ ٢٨٠. (٧) في نسختي (ج) و (د) سقطت كلمة: (عامر). (٨) قال السمهودي في الوفا: ((ذهب أبو بكر إلى (عبد الله بن أريقط)، قاله ابن عقبة، وفي تهذيب ابن هشام (عبد الله بن أرقد)، وفي رواية الأموي عن ابن إسحاق (ابن أريقد)،وفي الغنية عن مالك اسمه (رقيط من بني الديل من كنانة)) وفاء الوفا ١/ ٢٣٨. (٩) في (ج) و (د): (فدعا) بدل (فدفعا). (١٠) في (ج) و (د) زيادة: (ليال) بعد (ثلاث).