وقال الخطابي في كتاب الأعلام في شرح البخاري: كنت أحسبهما جبلين، حتى مررت بهما، ووقفت عليهما، فإذا هما عينان، ويقوي قول الخطابي إنهماعينان قول كُثَيْر: وما أنسَ مِن الأشياء لا أنسَ موقفًا لنا ولها بالخبتِ خبت طفيل
الروض الأنف ٣/ ١٦، حاشية صحيح ابن حبان ٩/ ٤٢. وذكر أن البيتين اللذين تمثل بهما بلال هما لبكر بن غالب الجرهمي، أنشدها لما نفتهم خزاعة من مكة. حاشية صحيح ابن حبان ٩/ ٤١. (١) سقطت في (ج) و (د): (واجعلها) .. (٢) تخريج الحديث رقم (٢٦): صحيح البخاري، ح رقم ٣٩٢٦، ص ٧١١، كتاب مناقب الأنصار، ٤٦، باب مقدم النبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة. و ح رقم ١٨٨٩، ص ٣٢٩، كتاب فضائل المدينة، ١٢، باب كراهية النبي الله صلى الله عليه وسلم أن تعرى المدينة. وح رقم ٥٦٥٤، ص ١٠٧٠، كتاب المرضى والطب، ٨، باب عيادة النساء الرجال وح رقم ٥٦٧٧، ص ١٠٧٤، كتاب المرضى والطب، ٢٢، باب من دعا برفع الوباء والحمى. صحيح مسلم، ح رقم ٤٨٠/ ١٣٧٥، ص ٦٨٥، كتاب الحج. موطأ مالك، ص ٦٣٧ - ٦٣٨، كتاب الجامع، ٤، باب ما جاء في وباء المدينة. صحيح ابن حبان ٣٧٢٤، ٩/ ٤٠، كتاب الحج، ٤، باب فضل المدينة. دلائل النبوة، للبيهقي ٢/ ٥٦٥، باب ما لقي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من وباء المدينة حين قدموها. سيرة ابن هشام ٢/ ٦٢٤ - ٦٢٥، من اعتل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. الروض الأنف ٣/ ١٠، ذكر من اعتل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.