القرآن:" وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه " وفي معاودة العقوبة عند معاودة الذنب: " إن عادت العقرب عدنا لها ". وفي القرآن:" وإن عدتم عدنا "، " وإن تعودوا نعد ". وفي ذوق الجاني وبال أمره:" يداك أوكتا وفوكَ نفخَ ". وفي القرآن:" ذلك بما قدمت أيديكم ". وفي قرب اليوم من غد:" وإن غداً لناظره قريب ". وفي القرآن " أليس الصبح بقريبٍ " وفي ظهور الأمر: " قد بين الصبح لذي عينين ". وفي القرآن:" ألآن حصحص الحق ". وفي الإساءة إلى من لا يفيد الإحسان إليه:" إعطِ أخاك تمرةً، فإن أبي فجمرة " وفي القرآن: " ومن يعشُ عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرينٌ " وفي فوت الأمر: " سبق السيف العذل ". وفي القرآن:" قضي الأمر الذي فيه تستفتيان ". وفي الوصول إلى المراد ببذل الرغائب:" من ينكح الحسناء يعط مهرها "، وفي القرآن " لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا مما تحبون ". وفي منع الرجل من مراده:" حيل بين العير والنزوان " وفي القرآن: " وحيل بينهم وبين ما يشتهون ". وفي تلافي الإساءة:" عاد غيثٌ على ما افسد " وفي القرآن: " ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة ". وفي اختصاص كل مقام بمقال:" لكل مقامٍ مقال " وفي القرآن: " لكل نبا مستقرٌ ".