للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وله:

ذكر الأنام لنا فكان قصيدةً ... كنت البديع الفرد من أبياتها

وله:

قد شرّف اله أرضاً أنت ساكنها ... وشرّف النّاس إذ سوّاك إنسانا

النامي:

خلقت كما أرادتك المعالي ... فأنت لمن رجاك كما يريد

الوءواء الدمشقي:

وخلائقٍٍ كالخمر درّ فعاله ... حببٌ لهنّ وما لهنّ خمار

بديع الزمان:

وكاد يحكيك صوب المزن منسكباً ... لو كان طلق المحيّا يمطر الذّهبا

والليث لو لم يصد والشمس لو نطقت ... والدّهر لو لم يخن والبحر لو عذبا

<<  <   >  >>