للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والبرّ خير حقيبة الرجل

وجرح اللّسان كجرح اليد

رضيت من الغنيمة بالإياب

إنّ الشّقاء على الأشْقَيْنَ مصبوبٌ

وقاهم جدّهم ببني أبيهم ... وبالأشْقَيْن ما حلّ العقاب

فإنّك لم يفخر عليك كفاخرٍ ... ضعيفٍ ولم يغلبك مثل مُغَلّبِ

زهير:

ومن يغترب يحسب عدوّاً صديقه ... ومن لم يكرِّم نفسه لا يكرّمِ

ومهما يكن عند امرىءٍ من خليقةٍ ... ولو خالها تخفى على الناس تعلم

<<  <   >  >>