للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأبرح مما حلّ ما يتوقّع

وليس يفترق النّعماء والحسد

إن المعنّى طالبٌ لا يظفر

أرى الكفر للنّعماء ضرباً من الكفر

فالأرض من تربةٍ والنّاس من رجل

يزين الّلآلي في النّظام ازدواجها

مضى منك وسميٌّ فجد بوليّه ... وعوّدت من نعماك فضلاً فواله

وكان رجائي أن أؤوب مملّكا ... فصار رجائي أن أؤوب مسلّما

<<  <   >  >>